Friday, September 29, 2006

بعدك بغنى

بعدك بغنى .............قبلك بغنى
و انا غصب عنى فى الشوق بدوب
بحلم الاقى....يوم التلاقى
حلمى اللى باقى
فاض على القلوب
لساك فاكرنا نسمه صافيه عالبيبان
والنسمه فاكره ضحكه كانت من زمان
و انا لما اشوف عيونك نايات تاخد العقول و نسرح ساعات
انسى كل شىء فى بعدك و ابات
ضمانى يالعيون
تبعد الجراح و يعود الزمان الايام
هنا فى نفس المكان اللى شاف غنانا و قال كمان
فاكرانى يالعيون
بعدك بغنى قبلك بغنى و انا غصب عنى فى الشوق بدوب
بحلم الاقى يوم التلاقى حبى اللى باقلى فاض عالقلوب
لساك فاكرنا مش ناسينا و حلمنا
كان شوق فى غنوه بلحن حب يضمنا
و انا لما اشوف عيونك نايات
تاخد العقول و نسرح ساعات
انسى كل شىء فى بعدك و ابات ضمانى يالعيون
بعدك بغنى..............قبلك بغنى

Tuesday, September 26, 2006

ارحمونا بقى

حاجه غريبه
بالرغم من ان كلنا فرحانين بالشهر الكريم اللى احنا فيه الا انى لاحظت حاجه غريبه بتحصل
ناهينا عن ما يفعل بعد الفطار من ما يسمى بالخيم الرمضانيه و السهرات المبتكره حتى الساعات الاولى من الفجر
المشكله انى اول يوم النهارده انزل فى الصباح
و اللى شوفته من الجنس الناعم ما يتحككيش و كانه جريمه مرتبه
بجد مش عارف اودى عينى فين كل واحده مبتكره اساليب فى كيفيه افطار البشر من اللبس اللى انا حتى ما شوفتوش فى احر ايام الصيف
للهزار مع الشباب للاستفزاز البشرى الغير المطاق
حتى اصبحت كلمه اللهم انى صائم بدون اى فايده لانها بتتقال 60 مره فى كل دقيقه و انا مش عارف الغرض من كل ده ايه
لدرجه ان اول كلمه عندما قابلت الزميلات العزيزات فى الحرم الجامعى...........هههههههههههههه..............
عجبا لهذه الكلمه
ايه مش هنعمل طلعه حلوه بقى فى رمضان
يا اخوانا انا بس عايز اقضى يوم رمضانى واحد بس و مش عارف من اللى انتوا بتعملوه
ارحمونا بقى

Wednesday, September 20, 2006

سؤال و جواب




....................السؤال
يا ترى ايه اغرب علامه استفهام ممكن تقابلك فى حياتك
........................الجواب
هى علامه الاستفهام التى يجرى وراها علامه التعجب

Sunday, September 17, 2006

نور

ليه قفلت على نفسك بابك
و رسمت على قلبك سور
نسيت خلاص طعم الفرحه
و الحزن حواليك فى فلك بيدور
راجع تانى يا صوت الضحكه
و امر لكل الاحزان تغور
معقوله فى يوم و ليله
تبنى جواك من الحب قصور
دق الحب على بابى
و بنيت لحلمى عش عصفور
ايوه انتى السبب
فى عشقك عايش فارس جسور
دخلتى فى حياتى اميره
و تاجك فى الهوى بنور
غريب و كنت تايه
فى شطك حلمى غيور
بقيتى شمعه فى طريقى
و السر حتى فى اسمك........نور
نور جوه منى
و صوت الفرحه لاجمنى
كلمه يمكن بس كلمه
بس حاسس قلبى قايلها
بحبك يا نور

Friday, September 08, 2006

طظ فيكم


الشخصيات
اولا. الحبيبه الخائنه
ثانيا. العشيق الجديد
ثالثا. الصديق الزائف
رابعا. الصديقه الزائفه
خامسا. مجموعه الاصدقاء
و الان فلتطفىء الانوار وليرفع الستار
المشهد الاول....هو عباره عن مشهد طويا مدته ثلاث سنوات اجتمعت فيه مع الحبيبه و كالعاده تبادلنا فيه كل معانى الحب الخيالى و الاحلام الورديه المتناثره علينا
المشهد الثانى...........مشهد نهايه لهذه الاحلام و لحظه الفراق التى كسيت بكل معانى الجحود و الدموع و القسوه لنهايه هذه العلاقه بدون ترك اى ذكرى يمكن ان تذكر سوى الجرح الغائر
المشهد الثالث.......محادثه مطوله وصلت الى المشاده بينى وبين المدعو صديقى حول ما أل اليه الحال و موقف غريب منه من اللامبالاه تجاه هذا الموقف و اختياره ان يكون فى صف الحبيبه البائعه لمجرد ان تكون الصوره جميله خاليه منه من اى شوائب يمكن ان تعكر علاقته معها
المشهد الرابع............جرح لكل معانى القدسيه لهذا الحب القديم عند مشاهده الحبيبه مع العشيق الجديد فى نفس مكان الحب القديم
نهايه الفصل الاول بقطيعه لكل من سبب لى هذا الام
الفصل الثانى
المشهد الاول ......محادثات بينى و بين مجموعه الاصدقاء حول كل ما حدث على امل المناصره التى لا انكرها من جانبهم طوال هذه الفتره
المشهد الثانى........عده جلسات مع الصديقه التى كانت تدعى انها صديقه العمر لى حول ما حدث و محاولتهاالمستمره لاصطناع الوقوف بجانبى فى هذه الازمه
حتى انها كانت تقول لى دائما عن خطيئتى فى ادخال شخص حقير (تقصد الصديق فى هذه العلاقه)1
المشهد الثالث............عوده العلاقات بينى و بين هذا الصديق بعد فتره سته اشهر كان بالنسبه لى يحمل كل معانى الكره بداخلى و ذلك لمجرد الا اكون الشخص الذى يحرم باقى الاصدقاء من الممول الدائم للسهرات التى تتبادل فيها عبارات الصداقه المزيفه حول جلسات الكيف التى لا اعترف بها و لكن هذه رغبه الباقين من الاصدقاء المقربين الذين لارغب فى خسارتهم لانهم ببساطه عشره العمر
الفصل الثالث و الاخير
المشهد الاول.........عوده التعاملات و عبارات الصداقه المصطنعه بين كافه اطراف الاصدقاء
و توالى الخروجات
المشهد الثانى.....انقطاع دائم لاخبار الصديقه بدعوى انشغالها الدائم فى العمل
المشهد الثالث و الاخير...........محادثه بينى و بين الصديق الزائف حول احوال الدنيا انتهت بخبر كان لى وكأنه الصفعه التى فتحت كل الجراح من جديد وهو انه قد ارتبط فعلا بالصديقه الزائفه بعد ان كنت لا اتخيل ان يكون هو لها بعد ان كانت ترسم له كل معانى البغض و الكراهيه و خصوصا اننى عرفت ان ذلك كان قد تم فى نفس الفتره التى انفصلت فيها عن حبيبتى انها كانت ترتدى قناعها الزائف تجاه هذا الشخص لتصبح الصوره لها ايضا جميله
مونولوج النهايه..........خلصت خلاص المسرحيه .وانا مش عارف مين الجانى و مين الضحيه
بس فى يوم كنت قاعد لوحدى وحاسس انى فاضى
شفت نفسى فى محكمه فيها كنت جانى و قاضى
ذنبى لزمانى غربته و دفاعى كان غلطه ماضى
و الحكم صادر منى ليا ازمانى اطاطى راضى
مش مهم ايه البدايه و لا حتى كانت ايه النهايه بس المهم ان الدرس انتهى و الاجابه
ليها حل واحد
طظ فيكم

Monday, September 04, 2006

صديقى و الحس الامنى

لقد تعودنا منذ ان كنا صغار ان هناك هيبه و احترام لرجل الشرطه
و لكن عندما يتحول هذا الى خوف ملازم او ما يسمى بالفوبيا
هنا تكون المشكله
و الموضوع ببساطه ان لى صديق منذ ان كنا اطفال و هو لديه رهبه من مجرد رؤيه رجل الشرطه فى الشارع
و كنا دايما بنقول ان ده لعب عيال و انه سوف ينتهى عندما يتقدم بنا العمر و لكن الموضوع بدا يتزايد جدا فى الاونه الاخيره
حتى كانت هناك بعض المواقف التى اثارت دهشتنا جميعا
منها
ذات يوم عندما نكون جالسين كمجموعه من الاصدقاء فى شقه واحد مننا ما الداعى الى كل هذا الرعب من مجرد اصدار اى صوت يمكن ان يدل على وجودنا
فهل هذا جرم يمكن ان نحاسب عليه حتى و ان كان صاحب المنزل هو الداعى الى الزياره
فما الداعى الى خوفك انت؟
فلقد اصبح الصديق يخشى من مجرد شبح اسمه رجل الشرطه
لدرجه اننا اصبحنا نعانى من هذا الموقف فى اى مكان نخرج فيه هتا عندما نكون فى سياره احدنا
فما الداعى الى كل هذا الرعب من مجرد سياره ماره بها احد افراد السلطه كما يطلق عليهم
حتى و ان كان رجل مرور
لقد اصبح هذا الوقف يتكرر يقريبا كل يوم
الرعب من مجرد رؤيه البدله العسكريه
حتى اصبحت كلمه ..........خلى بالكوا
هى الخناق الذى يطاردنا و هو معنا
فهل اصبح الخوف من رجل الشرطه فى هذه البلد الى هذا الحد
و هل اصبح سوء استخدام السلطه هو المحرك الاساسى داخلنا
لا ادرى
و لا اعلم ما هو الحل تجاه صديقى ليدرك ان هذه البدله ما هى الل رداء لرجل عادى لا يهمه ما نفعله طالما اننا لا نخطىء
و هذه هى حيرتى