Sunday, July 23, 2006

النهاردة



النهاردة بس حسيتك غريبة عنى
حسيت بروحى ردت لدمى
احساس هزنى قربنى منى
انتهى فيةانك ممكن تعودى لية
ايوة كانت صدمة لية
بس كانت نهاية لجرح دبل الفرحة في عينية
صادفتك ما بين ايدية
حسيت الفرحة فى عينية
للحظة واحدة حسيتنى فية
هو كمان شافنى لكن
دارى ظن فى قلبة ساكن
كنت عايز اقوله انها
مهما عاشت معاك عمرها
مستحيل تنسى حبها
قبلك ياما سمعت منها
قبلك ياما عشت انينها
كنت بنسى احزانى غى فرحة عينيها
كنت بدوب من لمسة ايديها
ومهما قلت مش هتصدق
علشان كلامها عندك اصدق
بس هيجى اليوم و تقولها
نفس الكلمة اللى عشتها
واليوم دة مش بعيد
هتقولها الحب اللى كان انتهى
وساعتها مش هفرح اكيد
بقيت معاها تلميذ بليد
بس قلبى اصبح عنيد
واليوم دة هيكون شريد
زى النهاردة